الفضة- انفجار الأسعار قادم في 2025 بتوقعات الملياردير كيوساكي
المؤلف: «عكاظ» (نيويورك)09.22.2025

مع التقلبات العنيفة التي يعيشها الاقتصاد العالمي، تتجه الأنظار نحو الفضة، التي يُتوقع لها أن تهيمن على الساحة المالية في النصف الثاني من عام 2025، وذلك عقب تحقيقها قفزة نوعية بنسبة 24% في سعر الأوقية خلال النصف الأول من العام الحالي.
الأمر اللافت ليس فقط هذا الصعود الملحوظ، بل أيضاً توقعات الملياردير الأمريكي الشهير، روبرت كيوساكي، صاحب المؤلف الذائع الصيت "الأب الغني، الأب الفقير".
فقد صرح مؤخراً بأن أسعار الفضة ستشهد طفرة هائلة بدءاً من شهر سبتمبر لعام 2025، بل إنه بالغ بالقول إن الأسعار الراهنة "واهية" ولا تعكس حقيقة قيمة الفضة الحقيقية الكامنة.
ويلمح كيوساكي إلى إمكانية تضاعف قيمة الفضة من مرتين إلى خمس مرات خلال العام الجاري، ما يعني احتمال ارتفاع سعر الأوقية إلى ما يفوق 170 دولاراً، مقارنة بسعرها الحالي الذي يبلغ نحو 36 دولاراً في مطلع شهر يوليو الحالي.
يشهد الطلب على الفضة تزايداً ملحوظاً بوتيرة متسارعة، نظراً لدخولها في العديد من القطاعات الصناعية الحيوية، وعلى رأسها صناعة الخلايا الشمسية، توربينات الرياح، وصناعة السيارات الكهربائية، والأجهزة الإلكترونية والتقنيات المتطورة.
وفي ظل توجه الحكومات والشركات على مستوى العالم نحو مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الصديقة للبيئة، أصبحت الفضة تُعامل كمورد استراتيجي بالغ الأهمية، وليس مجرد أداة للتحوط المالي.
وعلى الرغم من أن توقعات كيوساكي تثير اهتماماً واسعاً، يحذر محللون آخرون من التهوّر في هذه التوقعات، ويؤكدون أن سوق الفضة لا تزال تخضع لقوى العرض والطلب التقليدية، بالإضافة إلى تأثيرات حركة أسعار الفائدة الأمريكية والتضخم.
الأمر اللافت ليس فقط هذا الصعود الملحوظ، بل أيضاً توقعات الملياردير الأمريكي الشهير، روبرت كيوساكي، صاحب المؤلف الذائع الصيت "الأب الغني، الأب الفقير".
فقد صرح مؤخراً بأن أسعار الفضة ستشهد طفرة هائلة بدءاً من شهر سبتمبر لعام 2025، بل إنه بالغ بالقول إن الأسعار الراهنة "واهية" ولا تعكس حقيقة قيمة الفضة الحقيقية الكامنة.
ويلمح كيوساكي إلى إمكانية تضاعف قيمة الفضة من مرتين إلى خمس مرات خلال العام الجاري، ما يعني احتمال ارتفاع سعر الأوقية إلى ما يفوق 170 دولاراً، مقارنة بسعرها الحالي الذي يبلغ نحو 36 دولاراً في مطلع شهر يوليو الحالي.
يشهد الطلب على الفضة تزايداً ملحوظاً بوتيرة متسارعة، نظراً لدخولها في العديد من القطاعات الصناعية الحيوية، وعلى رأسها صناعة الخلايا الشمسية، توربينات الرياح، وصناعة السيارات الكهربائية، والأجهزة الإلكترونية والتقنيات المتطورة.
وفي ظل توجه الحكومات والشركات على مستوى العالم نحو مصادر الطاقة المتجددة والتقنيات الصديقة للبيئة، أصبحت الفضة تُعامل كمورد استراتيجي بالغ الأهمية، وليس مجرد أداة للتحوط المالي.
وعلى الرغم من أن توقعات كيوساكي تثير اهتماماً واسعاً، يحذر محللون آخرون من التهوّر في هذه التوقعات، ويؤكدون أن سوق الفضة لا تزال تخضع لقوى العرض والطلب التقليدية، بالإضافة إلى تأثيرات حركة أسعار الفائدة الأمريكية والتضخم.